كوفلر مسرع - وايزمان - الفوركس

العدد: أكتوبر 1977 المصمم: Z. ناركيس حجم الختم: 25.7 x 40 مم رقم اللوحة. 516 ورقة من 15 طوابع علامات: 5 طابعات: طابعات الحكومة طريقة الطباعة: الحفر الضوئي مع افتتاح مسرع كوفلر في معهد فايزمان للعلوم، حصل الفيزيائيون النوويون إسرائيل 39 من واحدة من الأدوات الأكثر تقدما لبحث أسرار الكون. أما مسرع البرج التوأم المستقبلي، الذي يرتفع فوق حرم ريهوفوت، فيضم 14 د. بيليترون، أداة بحث متطورة لدراسة نواة الذرة. وقد طرحت فكرة المسرع الجديد لأول مرة في عام 1968، عندما أصبح واضحا أن مستقبل بحوث البنية النووية في إسرائيل يعتمد على اقتناء وتركيب منشأة تسريع حديثة. بعد فترة من دراسة متأنية وتقييم أنواع مختلفة من المسرعات، أعطيت الذهاب إلى الأمام للموضوع بيليترون، واحدة من الأكثر تعقيدا من أي وقت مضى المضطلع بها في إسرائيل. جاء بعد ذلك مرحلة البناء المضني الذي أشرف عليه فريق المعهد، برئاسة الدكتور إليال سكورنيك. في 9 نوفمبر 1976 بعد تأخيرات قليلة جدا، باستثناء حرب يوم الغفران التي أقيمت لمدة ستة أشهر، تم تكريس مسرع الانتهاء - المرحلة الأولى من مركز كندا للفيزياء النووية - في حضور قادة الحكومة والعلماء وبارز الضيوف من كندا وإسرائيل. تم تصميم Rehovot39s الجديدة أبراج مسرعة كوسباس-أجيكوت من قبل المهندس المعماري الإسرائيلي موشيه هاريل، التي تضم العديد من اللجان العديد من المباني الأخرى في الحرم الجامعي معهد وايزمان. وقد تم تصميم الهيكل بحيث أن برجا واحدا يحيط بالبيليترون نفسه، ويعلوه قبة مكونة من طابقين، على شكل بيضة تحتوي على مختبر مصدر أيون واسع على مستوى واحد، ومعرض للزوار 39، محاطة بنوافذ تمتد من الأرض إلى السقف، على التالي. جنبا إلى جنب وانضم إلى برج مسرع في ستة مستويات تقف التوأم، وعقد كوتغوتسكوت من الكابلات البناء والأنابيب ودرج الطوارئ والمصاعد للشحن والركاب الذين، المحمية من الإشعاع، يمكن أن تتحرك صعودا وهبوطا مع الإفلات من العقاب في حين أن مسرع هو في عملية. وقد تم مقارنة وظيفة مسرع نووي مع أن من المجهر أصغر الكائن فحصها، وأكبر المجهر ستحتاج. عندما يكون الكائن دقيقة مثل النواة الذرية - حوالي عشرة آلاف من حجم الذرة - فحصها يتطلب مجهر كبير جدا في الواقع البروفيسور غفيرول غودرينغ، الفيزيائي معهد فايزمان الذي نسق مشروع مسرع ويرأس مركز كندا، ويوضح الغرض من مرفق البحوث الجديد: نحن مهتمون في مثل هذه الأسئلة مثل الأشكال من النوى، وتنظيمها الداخلي، وتفاعلاتها مع بعضها البعض. هذا هو الرأي العام للفيزياء النووية كل جيل من الفيزيائيين يجلب نواة أقرب وأقرب إلى التركيز. لدينا جميعا اتجاهات البحث الخاصة بنا، والأهداف ومجالات معينة من الاهتمام داخل هذا نطاق واسع من البحوث، ولكن أيا كان المجال، إذا كنت ترغب في دراسة نواة يجب أن يكون لديك speedator. quot هناك العديد من أنواع مختلفة من مسرعات الأسرة إلى التي ينتمي إليها بيليترون - أي من مسرعات الكهرباء - هو من الناحية المفاهيمية واحدة من أبسط، حيث يتم تسريع الجسيمات المشحونة بواسطة حقل ثابت. ونظرا للجودة العالية للحزمة التي تنتجها، فإن المسرعات الكهروستاتيكية مفضلة الآن على أنواع أخرى من المسرعات لدراسة البنية النووية. واحدة من الأدوات التجريبية الأكثر تقدما في الوجود، ومسرع كوفلر، التي تعمل بشكل مشترك من قبل معهد وايزمان، والجامعة العبرية وجامعة بن غوريون في النقب، هو مورد وطني جديد يخدم الفيزيائيين في الداخل والخارج، وتوفير إسرائيل مع ممتازة تدريبا لعلماء الغد 39. المادة - مسرع كوفلر كوفلر أسيليراتور في معهد ويزمان للعلوم مع افتتاح مؤخرا من مسرع كوفلر في معهد فايزمان للعلوم، اكتسب الفيزيائيون النوويون الإسرائيلي واحدة من الأدوات الأكثر تقدما لبحث أسرار كون. أما مسرع البرج التوأم المستقبلي، الذي يرتفع فوق حرم ريهوفوت، فيضم 14 د. بيليترون، أداة بحث متطورة لدراسة نواة الذرة. وقد طرحت فكرة المسرع الجديد لأول مرة في عام 1968، عندما أصبح واضحا أن مستقبل بحوث البنية النووية في إسرائيل يعتمد على اقتناء وتركيب منشأة تسريع حديثة. بعد فترة من الدراسة الدقيقة وتقييم أنواع مختلفة من المسرعات، أعطيت المضي قدما لمشروع بيليترون، واحدة من الأكثر تعقيدا من أي وقت مضى المضطلع بها في إسرائيل. جاء بعد ذلك مرحلة البناء المضني الذي أشرف عليه فريق المعهد، برئاسة الدكتور إليال سكورنيك. في 9 نوفمبر 1976 بعد تأخيرات قليلة جدا، باستثناء حرب يوم الغفران التي أقيمت لمدة ستة أشهر، تم تكريس مسرع الانتهاء - المرحلة الأولى من مركز كندا للفيزياء النووية - في حضور قادة الحكومة والعلماء وبارز الضيوف من كندا وإسرائيل. وقد صمم المهندس المعماري الاسرائيلي موشيه هاريل (ريهوفوتس) أبراجا جديدة لتسريع العمر، تضم العديد من اللجان العديد من المباني الأخرى في حرم معهد وايزمان. تم تصميم الهيكل بحيث أن برجا واحدا يحيط بالبيليترون نفسه ويعلوه قبة مكونة من طابقين على شكل بيضة والتي تحتوي على مختبر مصدر أيون واسع على مستوى واحد ومعرض للزوار محاط بنوافذ تمتد من الأرض إلى السقف، التالي. جنبا إلى جنب وانضم إلى برج المعجل في ستة مستويات تقف التوأم، وعقد الشجاعة من المبنى - الكابلات والأنابيب، درج الطوارئ والمصاعد للشحن والركاب الذين، المحمية من الإشعاع، يمكن أن تتحرك صعودا وهبوطا مع الإفلات من العقاب في حين أن مسرع هو في عملية. وقد تم مقارنة وظيفة مسرع نووي مع أن من المجهر أصغر الكائن فحصها، وأكبر المجهر ستحتاج. فعندما يكون الكائن دقيقا كنواة ذرية - حوالي عشرة آلاف من حجم الذرة - فإن التدقيق فيه يتطلب مجهر كبير جدا في الواقع البروفسور غفيرول غولدرينغ، الفيزيائي في معهد فايزمان الذي نسق مشروع المعجل ويرأس مركز كندا ، ويوضح الغرض من منشأة البحوث الجديدة: نحن مهتمون في مثل هذه الأسئلة مثل الأشكال من النوى، وتنظيمها الداخلي، وتفاعلاتها مع بعضها البعض. هذا هو الرأي العام للفيزياء النووية كل جيل من الفيزيائيين يجلب نواة أقرب وأقرب إلى التركيز. لدينا جميعا اتجاهات البحث الخاصة بنا، والأهداف ومجالات معينة من الاهتمام داخل هذا نطاق واسع من البحوث، ولكن أيا كان المجال، إذا كنت ترغب في دراسة نواة يجب أن يكون مسرع. هناك العديد من أنواع مختلفة من المسرعات الأسرة التي ينتمي إليها بيليترون - التي من مسرعات كهرباء - هو من الناحية المفاهيمية واحدة من أبسط، التي يتم تسريع الجسيمات المشحونة من قبل حقل ثابت. ونظرا للجودة العالية للحزمة التي تنتجها، فإن المسرعات الكهروستاتيكية مفضلة الآن على أنواع أخرى من المسرعات لدراسة البنية النووية. واحدة من الأدوات التجريبية الأكثر تقدما في الوجود، ومسرع كوفلر، التي تعمل بشكل مشترك من قبل معهد وايزمان، والجامعة العبرية وجامعة بن غوريون في النقب، هو مورد وطني جديد يخدم الفيزيائيين في الداخل والخارج، وتوفير إسرائيل مع ممتازة تدريب الأرض لعلماء الغد. ختم يصور مبنى أسيليراتور في معهد فايزمان. نقش علامة التبويب: مسرع كوفلر في معهد فايزمان.